السبت، 15 يونيو 2013

ماذا تريد النساء من العلاقة الجنسية ؟؟؟



عندما تتحول الحياة الجنسية من عسل إلى طعم حامض لا يطاق، فقد لا تكون المشاكل البدنية هي السبب الوحيد. فهناك في أغلب الأحيان مكوّن عاطفي أيضا يدفع العلاقة للفشل.
تقول خبيرة الحالة الجنسية للإنسان بارنابي بارات، دكتوراه، رئيسة الجمعية الأمريكية لمعلمي الجنس والمستشارين والمعالجين، “من واقع خبرة امتدت 30 سنة ، يمكنني أن أقول بأنّ كلّ الناس – حتى أولئك الذين يعتقدون بأنّهم رائعون جدا عندما يتعلق الأمر بالجنس – عندهم نزاعات تحرك مشاعر متضاربة من الشعور بالخزي والذنب والقلق.”

كقاعدة، أيضا، يعتبر الطرفان مسؤولان عن المشاكل الجنسية بذات القدر. وتضيف بارات، “إن توجيه أصابع الاتّهام واللوم لن يحسن من الحياة الجنسية، لأنه وبلا شك في هذا السياق فأن العلاقة قائمة على شخصان”.
إن وضع نفسك في مكان الطرف الأخر يمكن أن يكون خطوة أولى للمساعدة في استرداد الشرارة الجنسية، ولهذا، فمن الجيد معرفة الاختلافات بين “المريخ والزهرة” الرجل والمرآة. تستجيب النساء بشكل مختلف عن الرجال إلى. . . 
مشاهدة فلم جنس:
غالبا ما يشعر الرجال بالإثارة الجنسية لما يرونه أكثر من أي شيء. في حين تجد القليل من النساء إثارة جنسية في مشاهدة الصور أو المشاهد الجنسية في المجلات أو على الفيديو. فالنساء يستجبن أكثر للمشاعر الحقيقة واللمسة العاطفية. فكلمة (“أحبّك” ثلاثة مرات) أو (مداعبة لطيفة بطريقة لا جنسية، للمبتدئين)، أو (تدليك القدم أو الظهر) تعتبر أفضل طريقة لإذابة قلب شريكتك وتهيّئتها للقاء العاطفي.

الملامسة اللاجنسية:
ويعتبر اللمس اللاجنسي من أكثر العوامل المثيرة جنسيا بالنسبة للنساء، بالرغم من أن العديد من الرجال يعتبرونه تأخيرا غير ضروري في الطريق إلى ممارسة الجنس. في حين أن لمس الجسم باستثناء الأعضاء التناسلية يعتبر طريقة رومانسية لتعزيز المودّة والشعور بالأمان والاسترخاء. لذا على الرجال إن يفكروا مرتان قبل مشاهدة فلم جنس مع الشريكة.

التفكير في أمور أخرى أثناء اللقاء الرومانسي:
تريد المرأة أن يكون الرجل موجودا معها بجسده وقلبه وتفكيره في اللحظة التي تسبق ممارسة الجنس. إنس التفكير في نتيجة مباراة كرة القدم أو إذا كنت سحبت الكثير من النقود هذا الشهر ؛ وابقي عينك على المرأة التي ستشاركك أجمل لحظة رومانسية هذا إذا كنت تريد أن تصبح محظوظ اللّيلة. كذلك يمكن أن يحطّم الرجال الرومانسية حتى بدون وجود أفكار مشتتة للانتباه، بسبب التركيز الكثير على الانتصاب والابتعاد




===========================

2) اكثر ما يحبه الرجال في علاقاتهم الجنسية ؟؟
الرجال يحبون الوقوع في الحب ، مع أن أغلبهم لا يعترف بذلك . في الحقيقة العديد من الرجال يحتاجون علاقات زوجية حميمة أكثر مما تحتاجها النساء ، ذلك لأن العلاقة الزوجية الجيدة تجعل الرجل يشعر بالاستقرار إذيتاح له المجال لمشاركة الطرف الآخر بمشاعره التي قد لا يستطيع البوح بها لأي شخص آخر . يسمح مجتمعنا للنساء إقامة علاقات ود حميمة مع صديقاتهن من الإناث ، فيتحدثن مع بعضهن بانفتاح وصراحة وتلجأ الواحدة منهن إلى الأخرى تطلب الدعم والمساعدة دون أي حرج . ولكن الوضع يختلف بالنسبة للرجل . صدق أو لا تصدق فإن العلاقة الزوجية بالنسبة لكثير من الرجال هي المجال الوحيد الذي يسمحون فيه لأنفسهم التعبير عن الألفة والمودة .
اليك فيما يلي اكثر ما يحبونه الرجال في علاقاتهم الزوجية. تمعّن في هذه الأسباب ، فقد يدهشك ما يقولونه:
دفعه لأن يصبح أفضل مما هو عليه
- ان تكون له شريكة تفهمه
- أعطاءه فرصة للتمتع بالحياة
- اتاحة الفرصة ليكون ما يريد
- الاستمتاع بالامور الجنسية
- مشاركة شخص اخر بحياته
الشعور بالحرية التي تتيح له أن يكون حقا ما يريد أن يكون
عندما يكون الرجل مرتبطا يصبح رجلا مختلفا عما يكون عليه بدون ذلك الارتباط . ولكن عندما يخرج مع الرجال الآخرين ، يشعر أنه أحد أفراد زمرة تسعى وراء شيء ما . نعم ، قد يكون ذلك ممتعا لبعض الوقت . ولكن تجدهم كل ليلة كل واحد منهم يأمل أن يرتبط ويستقر بالزواج من امرأة ما – ولا نعني اية امرأة ، وإنما امرأة من أجل كل شـيء ، من أجل الأمور الحقيقية . أي وجود زوجة تقبلك لشخصك ، وتحبك كما أنت ، ولا تريد انتقادك وإبراز أخطائك، وإنما تسعى لاكتشاف جميع ميّزاتك وصفاتك الحسنة . "
عندما يكون للرجل زوجة تتيح له أن يحتفظ بشخصيته ، يشعر بمزيد من الثقة . يشعر أنه جدير بأن يحب . بمجرد وجودها معه تذكره التي تزوجها أنها اختارته هو من بين جميع الرجال الآخرين . وهذا شعور يصعب أن ينبثق عن أي وضع آخر ، فهو يمنحك العون في جميع مناحي الحياة .
دفـعـه لأن يصبح أفضل مما هو :
إن التحدي الذي تولّده العلاقة الزوجية. يجعله يدرك أن عليه بذل الكثير من الجهد للمحافظة على زواجه واستدامته. وتجعله دائما نشيطا وحيويّا، يعمل بجد ونجاح ، يظهر بالمظهر اللائق ، يظل حاد الذهن ، يظل مستعدا للمنافسـة ، فهو على أي
حال لا يريد أن تتركه زوجته. عندما تسير الأمور كما يجب ، يشعر بنشوة الانتصار . كذلك يشعر بالفخر
العلاقات الزوجية تشبع غرور الكثيرين من الرجال ، فيظلوا متلهفين للحياة ويضطروا أن يكونوا أفضل ما يستطيعوا أن يكونوا .
ببساطة ، تكون له شـريكة تـلـتـقـيه وتفهمه:
ان وجود الحب بين الازواج بالنسبة للرجل يملأ حياته بالسرور والبهجة . مشـاهدة ابتسـامة زوجته أو سـماع صوتها تعوضانه عن كل مشـاق عمله . هذه العلاقة تذكره بطيّبات الحياة وبأن الحياة ليست كلها أيام عصيبة ، وبذلك يستطيع أن يستمتع بالحياة كل يوم.
إتاحة الفرصة له ليكون حقا ما يريد :
وجود الحب بين الازواج يفرح الرجل لأنه يعرف أنه يسعد شخصا آخر . إدراكه أن بمقدوره فعل ذلك يمنحه المتعة والراحة النفسـية .
إن أحسـن شعور في الدنيا بالنسبة للرجل هو رؤية وجه زوجته مشرقا بالفرح عند دخوله عليها. إذا عرف أنها بحاجة إليّه وأن باستطاعته إسـعادها ، شـعر بالسعادة وبأن هذا الحب جدير بما يبذله في سبيله . "
يعتبر السبب الأول للإنفصال بين الزوجين هو شعور الرجل بأنه لا يستطيع إرضاء شريكته أو سـد حاجاتها . عدم استطاعته إسعادها جعله يشعر بعدم لياقته لها . الرجل بحاجة للشعور بأنه يؤدي عملا جيدا ، ويود أن يسمع زوجته تعرب له عن تقديرها لذلك . عند ما يشعر الرجل أنه يستطيع إرضاء زوجته يشعر بالسعادة والرضا عن نفسـه .


=====

انواع العلاقات الجنسية

** الجنس البصري:

يعتمد الجنس عند هؤلاء على النظر فقط ، ومن صوره:

-تتبع أجساد النساء في حركتها..فتجده يصرف يوما كاملا لتتبع جسد راقص..ينسى الدنيا كلها وراءها .
-الطلب من شريكته الاستعراض امامه كالعارضات.

-التلصص بصوره المختلفة ......خاصة خلف الأبواب المغلقة ...ويمكنه حتى الاكتفاء من زوجته النائمة بجواره ب( لقطة!!!) حارة.

-ومن صوره الحديثة..الاكتفاء بالأفلام الإباحية.

-ومن صوره(الجنونية) مشاهدة عرض حي كامل ...بتفاصيله ....مدفوع الأجر.


** جنس المتعلقات:


أهم ماعند هذه الفئة الحصول على إحدى متعلقات المرأة، خاتم،منديل،قلم روج....... ومن صوره الجنونية:

- التخصص في الملابس الدا ....وخاصة الكلو....إذا حصل عليها حافظ عليها كالكنز. بل راجت تجارة بالملايين للقطع الداخلية المستعملة وتولت أمرها نساء... يرسل لها (طقما جديدا) أو يحدد لها المواصفات... وكم يوما تلبسه (كل شئ بسعره فكلما زادت أيام اللبس وانطبعت الآثار واصلت الأرقام صعودها) ثم ترسل بالبريد وعليها (آثار اللبس!!!).

-البعض يقتحم البيوت ويعرض نفسه للمهالك من أجل أن يفوز( بقطعة) داخلية منها.

-هناك لصوص البيوت...رجل زائر محترم يستأذن لدخول الحمام-أجلّكم الله- ويبدأ (تنبييش) غسالة الملابس للحصول على مبتغاه.

-ومن صوره (الجنونية)جدا.. تبادل (المتعلقات) بين الأصدقاء وإقامة حفلات مشتركة للاستمتاع بما أحضروه



* الجنس الشفوي:


وهو يعتمد على الحديث المكشوف بين الشريكين ومن صوره:

-االانفصال عن المرئيات تماما - ربما بإغماض عينيه - والاكتفاء فقط بما يصفه الشريك.

-إذا كانا شريكين لفترة طويلة تفعل الخبرة فعلها (فيعزف) كل من الشريكين للآخر ما يود سماعه .

- ربط الوصف بصور خيالية فهو يعتمد الخيال مصدرا أساسيا لمتعته.

-التركيز في الكلام على ما يستحيل تطبيقه واقعا لدواع كثيرة.

من صوره الحديثة ما يسمى (بالجنس الهاتفي).

ومن صوره (الجنونية) تقمص أحد الشريكين لشخصيات محبوبة للآخر ومخاطبته بلسان هذا (المحبوب).


*الجنس السماعي:



وهو قريب من الشفوي ويشترك معه إلى حدّ ما ، ولكن (التسمّع) هو مكمن الإثارة هنا....... ومن صوره:

-الاستجابة الآلية لكل آهة أو صوت تغنج.

-متابعة الأزواج والعرسان وملتقيات العشاق في لقاءاتهم (الخاصة!!) ..تحت جنح الظلام.

-من صوره الحديثة الهاتف ...وأشرطة الكاسيت.

ومن صوره (الجنونية) متابعة الأفلام الخلاعية وما شاكلها سمعا فقط (صوت بلا صورة) عكس البصري.

ومن صوره (الجنونية جدا)الاستماع إلى عرض حي (خاص جدا!!!)بتكاليفه.... وكل ما يتطلبه من تجهيزات فنية.

* جنس الشم: واضح أنه يعتمد على الأنف كرأس حربة في لذته ..ومن صوره:

-الإقامة شبه الدائمة عند محلات العطور النسائية.

-الهوس بالملابس النسائية بما تحمل من روائح.

-يعتبر العميل الأول لتجارة الملابس الدا...(المستعملة ) التي ذكرناها في الحلقة الأولى.

من صوره الجنونية تلذذه بكل (الروائح!!!) لهذه القطع فتجده يصبح ويمسي في استنشاقها.

حرمان الله يكفينا الشر


من صوره التي (تتخطى) الجنون نفسه... عدم الاكتفاء ب(الشم) بل تجاوزه إلى (لعق) و (مضغ) هذه القطع الصغيرة
(للاستمتاع) حتى ..النفس الأخير.. بما تحمل من (آثار!!!).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق